name='ROBOTS'/> دايخ وسط بشر بايخ

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الحزيره مباشر مصر

الخميس، 9 ديسمبر 2010

هو قلمي يكتب مايريد يعبر عن رايي وضعت له خطوطا حمراء لا يتجازها
ليس لأي كان سلطه عليه ليس المهم أن يرضي الناس الاهم أن ُيرضي ضميري
قال الله تعالى : {وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ آمَنُوا} وقال إخباراً عن إبراهيم عليه السلام
{رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} .
وقال تعالى عن نوح عليه السلام: {رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ} .
وقال تعالى لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: {وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ}
رجاء وليس امراً
على كل من يُعرفني او لا يُعرفني من أخوه في الله أن يدعو لي حث أني أمر بشده مرضيه وسوف اجلس فى منزلى بعيد عن جهاز الكمبيوتر فترة من الوقت 
و الله لا اعلم هل سأعود أو يخطفني الموت ويحلّ الأجلُ وتمضي الملائكة
بوديعةِ اللهِ من أرضه إلى السماءِ و يكون هذا أخر موضوع لي فى هذه المدونة ام لا
و ما تدري نفسٍ ماذا تكسِب غداً و ما تدري نفسٍ بأي أرضٍ تموت إن الله عليمٍ خبير
أسال الله جل وعلا أن يحسن لي ولكم الخاتمة وأن يجعلنا وإياكم من السعداء
لذا ارجو الدعاء فى ظهر الغيب كما امرانا النبي صلى الله عليه وسلم حيثُ قال
ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك: ولك بمثل
وفي رواية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: "دعوة المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة، عند رأسه ملك مؤكل كلما دعا لأخيه بخير قال الملك الموكل به: آمين ولك بمثل".
نداء أرجو التسامح لمن أخطئت في حقهم
واذكرهم بأن التسامح شئ جميل بيجري فى قلوب الاوفياءفقط مهما ارتكبوا من اخطاء
التسامح والعفو عند المقدرة
هل أصبحت سمة التسامح والعفو بيننا في خبر كان؟
هل ضاعت هذه السمات الأخلاقيه الرائعة؟
هذا يتوعد هذا وهذا يتوعد وذاك
والنتيجة شتات وتفرق بغض وكره
الله عز في علاه قال في حديثه القدسي
"يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني، غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء، ثم استغفرتني غفرت لك، يا ابن آدم لو أتيتني بقراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا، لأتيتك بقرابها مغفرة "
هذا المولى جل في علاه
فما بالنا نحن العبيد الضعفاء الأذلاء؟؟؟؟
والمصطفى صلى الله عليه وسلم كان أكثر الناس تسامحاً
سواءاً مع من أذوه من المشركين أو من المسلمين بدون قصد
أمثال الأعراب الذين كانوا يقتحموا عليه مجلسه دون إستئذان وكانوا يتحدثون معه بغلظه وجفاء
والأحاديث الداله على ذلك كثيرة ولا تخفى عنكم
فأستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
ولكم الف تحيه وسلام من فيلسوف الحب
لانه احببكم كثيراً
م
ح
س
ن


0 التعليقات: